اليابان.. زلزال بقوة 7.5 درجات يتسببب بإصابة 30 شخصاً وموجات تسونامي
سجلت اليابان زلزالاً بلغت قوته 7.5 درجات قرب سواحلها الشمالية، أسفر عن إصابة 30 شخصًا وانقطاع التيار الكهربائي عن آلاف المنازل وسط موجة برد شديدة.
سجلت اليابان زلزالاً بقوة 7.5 درجات قبالة سواحل منطقة أوموري الشمالية، أسفر عن إصابة 30 شخصًا وانقطاع الكهرباء عن آلاف المنازل في ظل موجة برد شديدة، وأدت الهزة الأرضية إلى موجات تسونامي بلغت 70 سنتيمتراً، بعد أن خُفضت قوة الزلزال من 7.6 إلى 7.5 درجات.
وحذرت هيئة الأرصاد الجوية من احتمال حدوث هزات مماثلة أو أقوى خلال الأيام المقبلة، داعية السكان إلى البقاء في حالة تأهب لمدة أسبوع تقريبًا. وأظهرت لقطات الأضرار على الطرق والممتلكات، بما في ذلك تشققات في الشوارع وسقوط سيارة في حفرة، وتطاير الزجاج من النوافذ، وسقوط البضائع من أحد المتاجر الكبيرة، فيما تمسك المتسوقون بالطاولات لحماية أنفسهم.
وانقطع التيار الكهربائي عن نحو 2700 منزل، لكن الخدمة عادت لاحقًا لمعظم المناطق، كما توقفت بعض خدمات قطارات الشينكانسن فائقة السرعة لإجراء الفحوصات،سونامي
وأكدت شركة توهوكو للطاقة الكهربائية أن محطتي هيغاشيدوري وأوناغاوا النوويتين لم تتعرضا لأي أضرار.
وكانت هيئة الأرصاد قد حذرت في البداية من موجات تسونامي قد تصل إلى ثلاثة أمتار، ما استدعى إخلاء نحو 28 ألف شخص، إلا أن أعلى موجة سجلت لم تتجاوز 70 سنتيمتراً، وتم رفع التحذير بعد ساعات. (İLKHA)
تنبيه: وكالة إيلكا الإخبارية تمتلك جميع حقوق نشر الأخبار والصور وأشرطة الفيديو التي يتم نشرها في الموقع،وفي أي حال من الأحوال لن يمكن استخدامها كليا أو جزئياً دون عقد مبرم مع الوكالة أو اشتراك مسبق.
ضمَّ الكونغرس الأميركي إلغاء قانون "قيصر" إلى بنود قانون تفويض الدفاع الوطني، ممهّدًا بذلك للتصويت الذي قد يفضي إلى رفع العقوبات عن سوريا بالكامل قبل نهاية العام.
وصفت حركة المقاومة الإسلامية (حماس) موافقة ما يسمى بـ"المجلس الأعلى للتخطيط والبناء" التابع للاحتلال على إنشاء 764 وحدة استيطانية جديدة بأنها خطوة جديدة ضمن سياسة توسعية تهدف إلى نهب الأراضي وفرض السيطرة الكاملة على الضفة الغربية، معتبرة القرار "إجراءً جديداً لتهويد الأرض".
أفرجت قوات الاحتلال الصهيوني، مساء اليوم الأربعاء، عن عدد من الأسرى من قطاع غزة الذين جرى اعتقالهم بعد السابع من أكتوبر/تشرين الأول.
أفاد مشروع بيانات مواقع وأحداث النزاعات المسلحة (ACLED)، وهو منظمة أميركية تُعنى برصد النزاعات، في تقريره الشامل أن العام الذي شهد تغيّر النظام في سوريا سجّل تصاعداً لافتاً في أنشطة الاحتلال داخل البلاد.